1

استمرارية الأجر والثواب

الأجر والثواب -من الله تعالى- المترتب على الوقف يستمر حتى بعد وفاة الواقف، مما ذخيرة له في الآخرة.

2

تنمية المجتمع

تخدم أموال الوقف في مشاريع تنموية تسهم في رفع مستوى دخل الأفراد والمجتمعات.

3

التعليم المستمر

من صور الوقف: وقف الكتب أو إنشاء المدارس والمعاهد يعزز من العلم والمعرفة في المجتمع، وهو أمر يُعتبر من العلم النافع الذي يمتد أجره.

4

استثمار الأموال

يُعتبر الوقف وسيلة لاستثمار الأموال في مشاريع ذات عائد طويل الأمد، مما يُحقق ربحاً للمجتمع ويُساهم في التنمية المستدامة.

5

تعزيز الخدمات المدنية

من صور الوقف: يُمكن للوقف أن يُمول مشاريع تنموية مثل الحدائق العامة، والمرافق الرياضية، والتطوير الحضري، مما يُحسن من جودة الحياة.

6

الدعم في أوقات الأزمات

في حالات الأزمات مثل الكوارث أو الأزمات الاقتصادية، أو المجاعة في بعض البلدان، يُمكن للوقف أن يُقدّم الدعم الفوري للمحتاجين.

7

توفير الموارد الأساسية

يُساعد الوقف على تنفيذ برامج دعم للفئات الضعيفة في المجتمعات، كالأسر محدودة الدخل، والأطفال والمسنين، مما يسهم في تعزيز معيشتهم.