الأجر والثواب -من الله تعالى- المترتب على الوقف يستمر حتى بعد وفاة الواقف، مما ذخيرة له في الآخرة.
تخدم أموال الوقف في مشاريع تنموية تسهم في رفع مستوى دخل الأفراد والمجتمعات.
من صور الوقف: وقف الكتب أو إنشاء المدارس والمعاهد يعزز من العلم والمعرفة في المجتمع، وهو أمر يُعتبر من العلم النافع الذي يمتد أجره.
يُعتبر الوقف وسيلة لاستثمار الأموال في مشاريع ذات عائد طويل الأمد، مما يُحقق ربحاً للمجتمع ويُساهم في التنمية المستدامة.
من صور الوقف: يُمكن للوقف أن يُمول مشاريع تنموية مثل الحدائق العامة، والمرافق الرياضية، والتطوير الحضري، مما يُحسن من جودة الحياة.
في حالات الأزمات مثل الكوارث أو الأزمات الاقتصادية، أو المجاعة في بعض البلدان، يُمكن للوقف أن يُقدّم الدعم الفوري للمحتاجين.
يُساعد الوقف على تنفيذ برامج دعم للفئات الضعيفة في المجتمعات، كالأسر محدودة الدخل، والأطفال والمسنين، مما يسهم في تعزيز معيشتهم.